إمساكية رمضان 2024 في تونس .. أوقات الافطار و السحور حسب الولايات

أعلنت تونس أن الأثنين هو 11 مارس 2024 أول أيام شهر رمضان المبارك

ويصادف آخر أيام شهر رمضان المبارك يوم الثلاثاء، 9 أبريل، وسيكون أول أيام عيد الفطر المبارك يوم الأربعاء، 10 أبريل من العام الحالي.










إمساكية رمضان مواعيد الافطار و السحور في ولاية تونس:













إمساكية رمضان مواعيد الافطار و السحور في ولاية أريانة :




















إمساكية رمضان مواعيد الافطار و السحور في ولاية منوبة:












إمساكية رمضان مواعيد الافطار و السحور في ولاية بن عروس :
















إمساكية رمضان مواعيد الافطار و السحور في ولاية بنزرت :












إمساكية رمضان مواعيد الافطار و السحور في ولاية زغوان:














إمساكية رمضان مواعيد الافطار و السحور في ولاية نابل:













إمساكية رمضان مواعيد الافطار و السحور في ولاية سوسة:













إمساكية رمضان مواعيد الافطار و السحور في ولاية المهدية:















إمساكية رمضان مواعيد الافطار و السحور في ولاية باجة:












إمساكية رمضان مواعيد الافطار و السحور في ولاية جندوبة :

















إمساكية رمضان مواعيد الافطار و السحور في ولاية سليانة :























إمساكية رمضان مواعيد الافطار و السحور في ولاية الكاف :















إمساكية رمضان مواعيد الافطار و السحور في ولاية قابس :



















إمساكية رمضان مواعيد الافطار و السحور في ولاية صفاقس :






















إمساكية رمضان مواعيد الافطار و السحور في ولاية القصرين :










إمساكية رمضان مواعيد الافطار و السحور في ولاية قفصة :















إمساكية رمضان مواعيد الافطار و السحور في ولاية سيدي بوزيد:















إمساكية رمضان مواعيد الافطار و السحور في ولاية قبلي :














إمساكية رمضان مواعيد الافطار و السحور في ولاية مدنين :













إمساكية رمضان مواعيد الافطار و السحور في ولاية توزر:












إمساكية رمضان مواعيد الافطار و السحور في ولاية تطاوين :

اسئلة شائعة عن رمضان


هل يجوز تناول السحور مع أذان الفجر؟



السؤال:

تقول: في شهر رمضان نحضر السحور قبل الأذان بثلث، أو نصف ساعة، ويؤذن ونحن لم نتم السحور، فنأكل وهو يؤذن، بعض الناس قال: الإمساك حين سماع الأذان، والبعض قال: إن أفضل وقت للسحور هو عند الأذان حتى يكون متأخرًا، مع أننا لا نعلم هل الأذان يكون قبل طلوع الفجر بقليل، أو مع طلوع الفجر، ما حكم ما فعلنا؟



الجواب:

السنة تأخير السحور لآخر الليل، لكن ينبغي أن يقدم قبل الأذان حتى يفرغ المتسحر قبل الأذان، والنبي ﷺ ثبت عنه أنه تسحر في آخر الليل ثم قاموا إلى الصلاة بعد السحور قاموا، سئل أنس عن ذلك: كم كان بين الأذان والسحور؟ قال: قدر خمسين آية.


فالمقصود: أن التأخير أفضل، لكن ينتهي قبل الأذان، فإن أكل وهو يؤذن فلا حرج إذا لم يعلموا أن الصبح قد طلع، أما إذا علموا أن الصبح قد طلع، كالذي في الصحراء يرى الصبح؛ فإنه لا يأكل إذا رأى الصبح، ولو ما أذن، فإن العمدة على الصبح؛ لأن الله قال -جل وعلا-: وَكُلُوا وَاشْرَبُوا حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَكُمُ الْخَيْطُ الأَبْيَضُ مِنَ الْخَيْطِ الأَسْوَدِ مِنَ الْفَجْر [البقرة:187] يعني: من الصبح.


فإذا كان لا يعلم هل الأذان عن الصبح، أم لا؛ فله أن يشرب، أو يأكل مع الأذان، لكن ترك هذا أحوط وأولى، وإذا تقدم فيفرغ من سحوره قبل الأذان، هذا هو الأفضل والأولى؛ احتياطًا للصوم، وبعدًا عن الشك، والرسول  يقول: دع ما يريبك إلى ما لا يريبك. نعم.