القائمة الرئيسية

الصفحات

بالفيديو: مذيعة نسية انها على المباشر شاهد ماذا فعلت

بالفيديو: مذيعة نسية انها على المباشر شاهد ماذا فعلت



 

بالفيديو: مذيعة نسية انها على المباشر شاهد ماذا فعلت


يتعرض المذيعون والمذيعات في كثير من الأحيان خلال استقبال ضيوفهم أو مداخلات الضيوف الهاتفية في برامجهم لمواقف محرجة على الهواء، فمنها مضحكة، محرجة أو مؤثرة. وذلك بحسب الأحداث أو الموضوع إلى جانب الضغط النفسي الذي يعيشونه، أو نتيجة معايشة حالة الضيف في بعض الأحيان. هذه المواقف لا تنتهي على الشاشة فحسب، فما إن تحصل حتى يبدأ رواد مواقع التواصل بتداول الفيديو على صفحاتهم، مرفقاً بتعليقات مختلفة، كما تسلّط المواقع الإلكترونية الضوء عليها أيضاً.





لقد نسيت أنها على الهواء مباشرة… أنظروا ما حدث أمام الكاميرا !!


لحظات لا تُنسى حدثت مباشرة على الهواء !


اصعب مواقف محرجة ومضحكة حدثت مع مذيعات عربيات واجنبيات على البث المباشر سنعرضه لكم في الفيديو 


















مذيع "المستقبل" نسي اسم الضيف خلال تقديم مذيع تلفزيون "المستقبل" سلمان سري الدين للضيف في برنامج "كلام بيروت"، قال "أهلاً بكم مشاهدينا إلى القسم الأخير من برنامج كلام بيروت مع عضو الأمانة العامة لقوى 14 آذار". ومن ثم صمت قليلاً وقال "نسيتلك اسمك". إلا أنه استدرك الأمر وقال: أعتذر رئيس حركة التغيير ايلي محفوض.
















مذيعة "المستقبل" تبكي على الهواء على شاشة "المستقبل" أيضاً، وفي حين كان الشاعر مروان مخول يتحدث عن تجربته في تأخير الإنجاب عمداً أثناء مقابلة تجريها معه مذيعتا "المستقبل" جويل فضول وبياريت قطريب خلال برنامج أخبار الصباح، فقال "عندما تزوجت قررت أن لا أنجب أولاداً لأنني لا أريد أن أظلم إنساناً في هذه الحياة، على غرار أبي علاء المعري الذي قال: هذا ما جناه عليّ أبي ولن أجني على أحد". وأضاف: "في السنة السابعة اكتشفت أنني مخطئ في ذلك، فأنجبت ولداً أسميته "وجد" وقدمت له قصيدة شعرية سألقي أبياتاً منها: "كم هباء كل شيء كان مِن قبلك.. ومن بعدك كم صار كلّ شيء بهاء..يا بنيّ! ... كم غباء كان أنّي أجّلت الحياة عنك.. وعن غمّازتي وجهي اللّتينِ كذراعينِ مفتوحتينِ..تُرحّبانِ بك ... كم لا يكفيني أن أكون سعيداً وأنا أقبّلك كم لا يكفيني أن أكون أباك وأنا أحضنك وأنا ألُفُّ العالم غير مصدّقٍ ما أنا فيه فيما أنا ألُفُّ قماطك ... كم من الكمِّ ينقصني فيما أنا في حضرتك". وما إن انتهى الشاعر من هذه الأبيات، حتى بدأت بياريت قطريب بالبكاء تأثراً بالكلمات، فعلّق الشاعر بعدها: "اكتشفتُ كم أنا غبي عندما أجلت الحياة عن ابني"، وتوجه قائلاً لبياريت "هذه الدمعة أكبر دليل قدي بيروت طيبة وحساسة وحنونة... أنا بحبكن كتير".